يتجه وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي، للقيام بجولة أوروبية موسعة خلال دجنبر ويناير القادمين، بهدف تقييم أداء اللاعبين المحترفين المغاربة.
ورغم الأداء القوي للثنائي نايف أكرد وجمال حركاس، يسعى الركراكي لإيجاد بدائل دفاعية تضمن استمرارية قوة الخط الخلفي في جميع الظروف.
ورغم تركيزه على المواهب الجديدة، فإن قائد المنتخب رومان سايس يظل ضمن الحسابات، حيث يُراقب أداؤه مع السد القطري، كما يبقى المدافع شادي رياض مرشحاً للعودة بعد شفائه.
ويتوقع أن يستدعي الركراكي في مارس المقبل أسماء بارزة، بينها سايس وزياش، للمشاركة في تصفيات كأس العالم 2026 أمام النيجر وتنزانيا.