في مقابلة حديثة، صرح اللاعب الواحدي برسالة واضحة تعكس ارتباطه بجذوره المغربية قائلاً: “أنا مغربي وسأبقى مغربياً. لا يزال عليّ العمل من أجل الانضمام للمنتخب. الأمور بيد الله الذي يمنحنا رزقنا.”
تصريح الواحدي حمل تطميناً لجماهير أسود الأطلس، لكنه في الوقت ذاته يمثل تحدياً كبيراً لإثبات أحقيته بالعودة إلى صفوف المنتخب تحت قيادة المدرب وليد الركراكي، خصوصاً مع المنافسة القوية على المراكز.
هذا الالتزام والولاء يجعل الواحدي قريباً من قلوب الجماهير، مع أمل أن يثبت جدارته بأداء مميز يعزز فرصه في الانضمام مجدداً إلى تشكيلة المنتخب الوطني.