أثار قرار المدرب وليد الركراكي بتغيير مركز أشرف حكيمي جدلاً واسعاً بعد المباراة الأخيرة ضد الغابون، التي انتهت بفوز المنتخب الوطني 4-1.
حيث تم الدفع بحكيمي في مركز الظهير الأيسر بدلاً من مركزه المعتاد كظهير أيمن، وهو ما لم يلقَ استحسان الكثيرين.
الأداء الذي قدمه حكيمي في مركزه الجديد لم يكن بالمستوى المتوقع، حيث بدا غير مرتاح وتعرض لانتقادات بسبب ضعف أدائه الدفاعي.
هذا التغيير أثار استياء العديد من المشجعين الذين رأوا في وضع حكيمي كظهير أيسر تقليلاً من فعاليته، معتبرين أن القرار أثر سلباً على قوة الفريق.